سأعزف بقلمى لحنا جميلا
ففى حبك سهرت ليلا طويلا
لن أعرف معكى الاحزان
قلمى سينسى الاشجان
وجدت عينك تهرب من نظراتى
لم أصدق عندما سمعتك
كذبتها فأخبرنى قلبى أنها كلمتك
نطقها لسانك وتلتها ضحكتك
سمعت السعاده فى صوتك
رأيت الخجل فى وجهك
لكن الفرحه لم تفارق عينك
لم أملك حينها كيانى
أعجزت الفرحه لسانى
إن كان للبراءه وصف ففيكى تجمعت أسمى المعانى
نظرت إليك لقيت قلبك
ما أجملك بتورد وجهك
وجدتك تتلعثمى فى الكلمات
ملكتينى بتلك النظرات
حبيبتى
تعالى لأسمعك أعذب الكلمات
ففى حبك طالما كتبت العبارات
أتمنى أن تدوم تلك اللحظه
كم رجوت منك تلك النظره
شغف عينيكى يقتلنى ويحينى الف مره
نعم كما تحبينى أحبك
لم تبدأى انتى ولكن قلبى سبقك
إن كان هناك أملا احيا له فهو حبك
وإن كان هناك وطن اهفو إليه فهو قلبك
سئمت أن اكون اسير غرامك
ضاقت نفسى
جعلتينى فى صراع
وكنت شغوفا بجمالك
رغبت أن أحيا بجوراك
أن أرى الدنيا من خلالك
أتقنتى سر دلالك
صرتى تلاعيبنى
ولم اكن شئ فى حياتك
لم أكن سوى شخص
تشغيلى به فراغك
سوى وقتا تقضيه
حتى تصلى لمرادك
سوف أذهب بعيدا
لعالم لا ألقى فيه أمثالك
لن ألم قلبى أنه أنخدع
فرغب أن يعش بين أسوارك
ظن أن ياتى يوما
يبلغ فيه جبالك
أمن لكى راغبا
أن تدركيه بحنانك
لكنك
دفنتيه بين الثرى
لم يعد يريد الحياه
وقد رضى
حياه راهب
يحيى فى صومعته
وبعدك لن يرى
عجيبه أمرها هذه الحياه
كل منا يطمع أن يحوز مناه
لماذا بخلتى علي بها
فأنا لم أطلب طول عمرى غيرها
قتلتى لى قلبى و لكن
تركتى عينى لأتعذب حين أراها بها
الان هاهى بجانبى ولكن ليست لى
فغيري قد سكن قلبها
طمعت كثيرا أن هكذا لا يفصل بيننا شيئا
فلم أجد هذا ألأن فلم أعد أنا من يشغل قلبها
لن أطلب منكى شيئا أيتها الحياه
فقبل أن أبدأ شيئا أجدك قدمتى لى منتهاه
كيف هذا........
كتبت فى الحب نثر و أشعار
تغنيت بكلماته ليل نهار
أكون هنا بجانب من أحببت
ولا أقدر على الكلام بل سكت
هذه حياتنا نعيشها
مهما حاولنا لن نجد غيرها
نحيي كل يوم فجر جديد
ونطمع أن نحوز المزيد
نجدها تعدنا بالكثير
ثم تجود علينا بالقليل
هذه حياتى..................................
انا كنت مزلته قبل كدا
بس معلش لحد ملاقى حاجه جديده
أخاف أن أظلمك معى فقلبى ما زال يحبها
مازالت روحى تشتاق يوم مجيئها
حاولت مرارا أن أقنع نفسى أنى نسيتها
لكنها حقيقتى للاسف أدركتها
مازال قلبى أسير لها
لم يمر يوما دون أن أزداد شوقا لها
دون أن يتلهف قلبى عندما أعلم بمجيئها
تخالطنى نشوه عند سماع حديثها
وإن لم يكن موجها لى
ماذا أفعل فمازلت أحبها
صدقينى لا أريدك أن تعيشى نارا يوما عشتها
أن تتذوقى مرارا قبلك لاقيتها
فلا تلومينى على مشاعر ظننت أنى قد نسيتها
مشاعرك تلك لم أجد يوما مثلها
برائتك عذوبتك أشعر أنى لا أستحقها
فسامحينى لا أريد أن أستغلها
أطلب منك المغفره عن أى إساءه دون أن أقصد سببتها
عطاياكى لى لم أقل أنى نكرتها
فأنتى أصدق أنسانه يوما قابلتها
ولكن
هذه حياتى تمنيت كثيرا
لو لم أكن يوما عشتها
سأذهب إليكى أينما كنتى
سأبحر نحو شاطئك حيث سكنتى
سأحصل عليكى
دافعا مهرك عمرى
سأخطو إليكى لأخبركى بحبى
لن أقف ساكنا
فسيبح لكى قلبى
لن أخاف بعد أن يكشف سرى
نعم أحبك
وحدك ملكتى قلمى
لكى كتبت شعرى
من أجلك سهرت ليلى
لذكرتك يفارق النوم عينى
معكى سأقضى عمرى
لكى سأهب قلبى
وحدك سكنت قلبى
بلمسه يديكى كانت لحظه ميلادى
أنتى نجم أهتدى به لحظه شرودى
أدعو ربى لحظه سجودى
أن يجمعنى بكى
فمعكى أدركت وجودى
