أخذت أفكر كثيرا فى كلمات
فلم أستطع أن أصف شعورى
فجمالك لم أراه يوما من قبل
ولم أتخيله قط إلا فى أحلامى
عندما رأيتك وقفت عاجزا هل
أنتى حقيقه أم خدعنى خيالى
فأخذت أدعو ربى جاهدا عسى
ألا أكون غرقت فى أوهامى
نعم أنتى هنا لا أدري هل هي
عينى أم قلبى هو من يراكى
كما تمنيتك دوما ملاكا يسير
بين الناس وعليه سوف أنادى
إذا نظرت إلى السماء وجدتها
مشرقه فقد وجدت أمل حياتى
و أرى الازهار تنظر لى ضاحكه
كلما ذهبتى أو جئتى أمامى
فقبلك لم أعرف للعشق معنى
و من غيرك أجد حياتى تفنى